نتائج البحث: الأدب المغربي
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
من بين الكتاب الراحلين، ممن يستحقون أن نستعيد سيرتهم، بمناسبة اليوم العالمي للكتاب والقراءة، يحضرنا اسم الكاتب المغربي محمد شكري، الذي اشتهر بكتابته النوعية لسيرته الذاتية، في أجزاء متفرقة، وإن كان الجزء الأكثر شهرة منها، هو "الخبز الحافي".
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
لديّ مشكلة! بل لديّ مشكلات! إلّا أني الآن أتكلم عن واحدة منها على وجه التحديد. وذلك لأنكم، كما صارحني البعض، تعانون منها كما أنا أعاني وربما أكثر، وهي: الإسهاب.
لا شكّ في أن المقارنة بين ياكبسون وباختين تَفرضُ نفسها فرضًا على كلِّ من يهتمّ بالتفكير في التاريخ الثقافي للقرن العشرين. ولكون [هذين المفكّرين] تَعاصَرَا بالمعنى الدقيق للكلمة، فإنّ مصيرهما اقترن أيضًا بتاريخ هذا القرن.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
عن دار خطوط للنشر والتوزيع بالأردن، صدر للناقد المغربي رشيد الخديري كتاب "النقد الثقافي: بحث في الجذور والمرجعيات النظرية". ويحاول الكتاب الانخراط في تموجات النقد من خلال وضع السؤال النقدي العربي في صلب انشغالات المعرفة الراهنة واشتراطاتها الثقافية والنقدية والإبستيمية.
صدرت حديثًا عن مطبعة الخليج العربي في تطوان رواية "سِرداب النِّسيان" للروائي المغربي عبد القادر الدحمني، وجاءت في 354 صفحة. وهي رابع عمل روائي لعبد القادر الدحمني، بعد "عطش الليل" 2009، "أحزان حُمّان" 2012، و"معزوفة لرقصة حمراء" 2016.
صدرت مؤخرًا عن دار ضمّة للنشر بالجزائر ودار ميسكلياني بتونس رواية "الفسيفسائي" للكاتب المغربي عيسى ناصري. استعار الكاتب فيها أدوات المخرج وعدسة المصور وكاتب السيناريو الضليع. ومن أجل التقرب أكثر من الرواية وعوالم كاتبها كان هذا الحوار.